محطة: ألماظة
الراوى: سائق سابق في شركة الترام فضّل عدم ذكر اسمه
وفاكر الحادثة بتاعت المترو من عند ألماظة اللي مشي لوحده. حصل تفريغ لهوا الفرامل والمترو اتحرك لوحده والمترو فضل ماشي من ألماظة لميدان سفير وقتها كان السواق معرفش ينط جوا المترو فضل متشعبط على شبابيك المترو ينبه الناس اللي بتقابله أنه يبعدوا عن المترو عشان ماشي لوحده ومش عارف يوقفه، المترو لما جه وقف نطر السواق بعيد اتخبط في عمود نور وهو مات بعدها وموته أنقذه من العقاب اللي كان هيشوفه. المترو كان بيتحرك بقوة الدفع واللي ساعد كمان أنه يعتبر الحتة اللي اتحرك منها كانت منزل. كانت حادثة صعبة ومات كذا شخص وعربيات كتير اتدغدغت وناس كتير اتجازت بعدها وبعدها مهندسين الصيانة حاولوا يعدلوا حاجات في المترو عشان حوادث شبيهة متتكررش